مذاقات

الانتقال من زمن إلى آخر له أثر مدهش، فالعادات والتقاليد المتبعة في أزمنة محددة تتغير في أزمنة أخرى، وقد تتطور، وقد تنقرض ويمحى أثرها الزمن والأجيال المتعاقبة. يحصل هذا عند شعوب وأمم مختلفة. من هذه التقاليد حلوى عيد الميلاد (La bûche de Noël) التي كانت خشبة توضع في الموقد لتشع حرارتها على كل أفراد العائلة،

اشتهر المصريون منذ القدم بتقديسهم الطعام، كما ورد في حكمهم المنقوشة على جدران المعابد، ومنذ القدم تطغى على احتفالاتهم أصناف المأكولات والمشروبات في طقوس احتفالية. وظل المصريون على مدى قرون كثيرة يحتفلون بأعياد الأديان السماوية الثلاثة بوصفها فرصة لإقامة العزائم والولائم والتجمع سواء الجيران أو الأهل،

هناك وجبة تقليدية يتناولها البريطانيون في عطلة نهاية العام تتكون من البطاطس المشوية والديك الرومي والخضراوات المسلوقة، يليها الكثير من أصناف الحلويات والكعك. وهذا التقليد يعود في جذوره إلى أول وثيقة تاريخية مكتوبة بها وجبات معدة لاحتفالات نهاية العام يرجع تاريخها إلى عام 1660. في ذلك العصر لم يكن البريطانيون

هل يمكنك إعداد وجبة باستخدام 1.5 رطل من الدجاج فقط بحيث تكفي 4 أفراد؟ نعم، لأن هذه اليخنة تركز على القرع والفجل. بالطبع هذا الأمر لم يكن متوقعا، لكن هذين العنصرين ضروريان في هذه الوصفة. ورغم أن هذه الوصفة قد تبدو شبه نباتية، فإن مزيج النكهات المتنوعة بها يجعلها لذيذة للغاية. المكونات: 2 ملعقة طعام

المذاق: قصة هذا المخبز جميلة جدا ترتبط بصاحبته الأساسية «مدام بيرتو» الفرنسية، التي اشتهرت بحلوياتها وتقديم أفضل أنواع الشاي، ولما انتهى عقد الإيجار تدخل سكان المنطقة وأبقوها في المحل الذي لا يزال يعتبر من أهم عناوين الحلوى في منطقة «سوهو». العنوان: 28 Greek Street، London W1D 5DQ : فيراسوامي

أعلنت «إكلير» العلامة التجارية الرائدة في مجال الحلويات التي تحمل اسم العلامة التجارية، عن تشكيلة من العروض التي من شأنها أن تضفي لمسة مميزة على احتفالات الأعياد خلال هذه السنة. كما تم افتتاح أول فروع «إكلير» في شهر مايو (أيار) الماضي في أبراج بحيرات جميرا دبي، بمفهوم يعكس رقي هذه العلامة التجارية وتميزها. تطرح